وست هام ورينجرز يسعيان لقلب الطاولة وبلوغ نهائي الدوري الأوروبي
المؤلف: «عكاظ» (جدة) okaz_sports@08.05.2025

في أمسية حاسمة، يتطلع وست هام يونايتد الإنجليزي ورينجرز الإسكتلندي إلى تحقيق انتفاضة تاريخية في إياب نصف نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، حيث يواجهان مهمة شاقة للتغلب على أينتراخت فرانكفورت ولايبزيغ الألمانيين على التوالي، بعد أن تعرضا للهزيمة في مباراة الذهاب.
يطمح كل من لايبزيغ وأينتراخت فرانكفورت إلى تدارك الإخفاق الألماني الذي شهده دوري أبطال أوروبا، وذلك عقب الإطاحة ببايرن ميونيخ على يد فياريال الإسباني في دور ربع النهائي.
يتمتع أينتراخت فرانكفورت بأفضلية نسبية قبل استضافة وست هام، حيث حقق فوزاً ثميناً عليه بنتيجة 2-1 في مباراة الذهاب التي أقيمت في لندن الأسبوع الماضي، بفضل هدفي أنسغار كناوف والياباني دايتشي كامادا.
يواصل فرانكفورت مسيرته الرائعة في البطولة الأوروبية الثانية من حيث الأهمية، بعد أن أزاح برشلونة الإسباني في دور ربع النهائي، محققاً فوزاً تاريخياً على ملعب "كامب نو" معقل النادي الكاتالوني.
لكن يقف في طريقه فريق وست هام العنيد، الذي تغلب على إشبيلية الإسباني (المتخصص في هذه المسابقة) وليون الفرنسي في الأدوار السابقة، ويسعى بدوره إلى بلوغ أول نهائي أوروبي له منذ 46 عاماً، وتحديداً منذ خسارته أمام أندرلخت البلجيكي في كأس الكؤوس عام 1976.
في المقابل، يستقبل رينجرز، وصيف بطل كأس الاتحاد الأوروبي عام 2008، فريق لايبزيغ على ملعب "أيبروكس"، آملاً في تعويض خسارته بهدف نظيف في مباراة الذهاب بألمانيا، والذي سجله اللاعب الإسباني أنخيلينيو في الدقائق الأخيرة.
بينما يواصل لايبزيغ سعيه للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل عبر الدوري الألماني رغم سلسلة الهزائم التي تعرض لها مؤخراً، سيكون فوز رينجرز على كتيبة دومينيكو تيديسكو، خليفة الأمريكي جيسي مارش، إنجازاً بالغ الأهمية.
وفي حال نجح لايبزيغ وفرانكفورت في التأهل إلى المباراة النهائية المرتقبة في إشبيلية في 18 مايو الحالي، فسيكون هذا النهائي الألماني الخالص الأول في بطولة أوروبية كبرى منذ عام 2013، مما يمثل حدثاً تاريخياً للكرة الألمانية.
يطمح كل من لايبزيغ وأينتراخت فرانكفورت إلى تدارك الإخفاق الألماني الذي شهده دوري أبطال أوروبا، وذلك عقب الإطاحة ببايرن ميونيخ على يد فياريال الإسباني في دور ربع النهائي.
يتمتع أينتراخت فرانكفورت بأفضلية نسبية قبل استضافة وست هام، حيث حقق فوزاً ثميناً عليه بنتيجة 2-1 في مباراة الذهاب التي أقيمت في لندن الأسبوع الماضي، بفضل هدفي أنسغار كناوف والياباني دايتشي كامادا.
يواصل فرانكفورت مسيرته الرائعة في البطولة الأوروبية الثانية من حيث الأهمية، بعد أن أزاح برشلونة الإسباني في دور ربع النهائي، محققاً فوزاً تاريخياً على ملعب "كامب نو" معقل النادي الكاتالوني.
لكن يقف في طريقه فريق وست هام العنيد، الذي تغلب على إشبيلية الإسباني (المتخصص في هذه المسابقة) وليون الفرنسي في الأدوار السابقة، ويسعى بدوره إلى بلوغ أول نهائي أوروبي له منذ 46 عاماً، وتحديداً منذ خسارته أمام أندرلخت البلجيكي في كأس الكؤوس عام 1976.
في المقابل، يستقبل رينجرز، وصيف بطل كأس الاتحاد الأوروبي عام 2008، فريق لايبزيغ على ملعب "أيبروكس"، آملاً في تعويض خسارته بهدف نظيف في مباراة الذهاب بألمانيا، والذي سجله اللاعب الإسباني أنخيلينيو في الدقائق الأخيرة.
بينما يواصل لايبزيغ سعيه للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل عبر الدوري الألماني رغم سلسلة الهزائم التي تعرض لها مؤخراً، سيكون فوز رينجرز على كتيبة دومينيكو تيديسكو، خليفة الأمريكي جيسي مارش، إنجازاً بالغ الأهمية.
وفي حال نجح لايبزيغ وفرانكفورت في التأهل إلى المباراة النهائية المرتقبة في إشبيلية في 18 مايو الحالي، فسيكون هذا النهائي الألماني الخالص الأول في بطولة أوروبية كبرى منذ عام 2013، مما يمثل حدثاً تاريخياً للكرة الألمانية.